ظاهرة تفشي الجنس الثالث..!!
نساء رجال.. ورجال نساء.. رغم أنف الطبيعة!!
نلاحظ اليوم في مجتمعاتنا صورا و أشكال عجيبة، اتت دخيلة علينا من الغرب، لتقلب حال بعض الشباب و الشابات في الخليج، فنرى شباب اليوم غير شباب الأمس فشباب الامس شباب أ قوياء ، يتسمون بشيم العرب السابقين، ولكن شباب اليوم إلا من رحم ربي نجد شعر رأسه إلى كتفه، و السلاسل تزين رقبته، و الصوت الناعم يخرج من حنجرته ،و نراه يلبس ال"بوديهات الضيقة التي لا يكاد يستطيع التنفس إلا بعد " أن يشفط بطنه"،والمزينة بعبارات تخدش الحياء،هذا بالإضافة إلى البنطال الضيق..ذو التشققات عند الركب و في مناطق أخرى!!!
من ناحية المرأة، فالأمر هو ذاته ،فالمرأة اليوم غير الأمس، فالمرأة في السابق ربة منزل ماهرة، يزينها حياء و أدب ، مستترة و محافظة على دينها و إسلامها خارج المنزل، بحيث أنك حتى لا تستطيع أن ترى ظفرها من حشمتها الكاملة، بينما بنات اليوم " إلا من رحم ربي شعرها" بوي"، و كلامها" شبابي.. ، وملابسها المفضلة هي التيشيرتات و البنطلونات " المنتفة"، أما كلمة "العباية" فهي محذوفة من قاموسها، فعباءتها معقوقة في البيت"أو إذا فكرت في يوم من الأيام في لبسها، فإنها تكون ضيقة و تبرز ملامح الجسم!!
هنا.. يجب أن نستشعر كلماتنا..و نتوقف لحظة عند هذه المناظر...فقد إنقلبت الآية هذه الأيام..الولد "مايع مثل الزبدة"..و البنت "قوية عين"...اي أن هنالك جنس ثالث بيننا...بين مجتمعاتنا العربية عموما...
ياهل ترى..
ما سبب تواجد مثل هذه الأشكال في مجتمعاتنا؟
و ما هي نتائج وجود مثل هذه الفئة على مجتمعاتنا؟
كيف هي سيكلوجية هذه الفئة ونفسياتهم؟
ما رأي الدين في هذا الصدد؟
و ما هي الرسالة التي نرسلها لهم؟
وارجو التفاعل مع الموضوع بجديه.....
تحياتي.....
نساء رجال.. ورجال نساء.. رغم أنف الطبيعة!!
نلاحظ اليوم في مجتمعاتنا صورا و أشكال عجيبة، اتت دخيلة علينا من الغرب، لتقلب حال بعض الشباب و الشابات في الخليج، فنرى شباب اليوم غير شباب الأمس فشباب الامس شباب أ قوياء ، يتسمون بشيم العرب السابقين، ولكن شباب اليوم إلا من رحم ربي نجد شعر رأسه إلى كتفه، و السلاسل تزين رقبته، و الصوت الناعم يخرج من حنجرته ،و نراه يلبس ال"بوديهات الضيقة التي لا يكاد يستطيع التنفس إلا بعد " أن يشفط بطنه"،والمزينة بعبارات تخدش الحياء،هذا بالإضافة إلى البنطال الضيق..ذو التشققات عند الركب و في مناطق أخرى!!!
من ناحية المرأة، فالأمر هو ذاته ،فالمرأة اليوم غير الأمس، فالمرأة في السابق ربة منزل ماهرة، يزينها حياء و أدب ، مستترة و محافظة على دينها و إسلامها خارج المنزل، بحيث أنك حتى لا تستطيع أن ترى ظفرها من حشمتها الكاملة، بينما بنات اليوم " إلا من رحم ربي شعرها" بوي"، و كلامها" شبابي.. ، وملابسها المفضلة هي التيشيرتات و البنطلونات " المنتفة"، أما كلمة "العباية" فهي محذوفة من قاموسها، فعباءتها معقوقة في البيت"أو إذا فكرت في يوم من الأيام في لبسها، فإنها تكون ضيقة و تبرز ملامح الجسم!!
هنا.. يجب أن نستشعر كلماتنا..و نتوقف لحظة عند هذه المناظر...فقد إنقلبت الآية هذه الأيام..الولد "مايع مثل الزبدة"..و البنت "قوية عين"...اي أن هنالك جنس ثالث بيننا...بين مجتمعاتنا العربية عموما...
ياهل ترى..
ما سبب تواجد مثل هذه الأشكال في مجتمعاتنا؟
و ما هي نتائج وجود مثل هذه الفئة على مجتمعاتنا؟
كيف هي سيكلوجية هذه الفئة ونفسياتهم؟
ما رأي الدين في هذا الصدد؟
و ما هي الرسالة التي نرسلها لهم؟
وارجو التفاعل مع الموضوع بجديه.....
تحياتي.....