اكًتبْ وأمسّحْ ..
مآنِيّ عآرفْ ليّه وٍ كَيفْ ؟! ..
بسً متأكّدْ ..
إنّتَ فينَيّ :
" حَلم ، وٍعًلمْ ، ونٍبضْ ، وٍطيفْ " !
كنَك بديَت تعَودْ القَلب فرقَآك ..
تتركَ مآبيَنْ أجسَآدنآ ألف حآجز ..
خلَك معِي وآضح دَخيلكَ ومآجآك
منِي ترآهـ إحسَآس إنسَآن عَآجْز
يمكَن ألصَدرٍ صآر أضيَقْ مكَآن أعَرِفَه ..
بس إليَن ألحيَنَ ينَتَظرَكْ تَجي وتحَكيِ
يآكثَر مآتكشْفَ ألأنفآس عن ضعفَيِ
يآكثَر مآتجَرِح إحسَآسي ولأ ألومَكْ
ملَيِتْ قل العطَىآ وإحسَآسِكَ ألمخفِي
ملَيت تقسَىآ علْي وأسأل عن علُومَك
يآسهل مآتقَرب يآسهل مآتقفِيَ ..
كنْك ملكَت الفرآق ولذَهـ قدُومَك ..
انصَفينيّ من ظنوٍنكْ
و ارميّ وهـْمكَ خلفْ ظهرٍكْ
وٍ ازٍرٍع ـيّ فينيْ جَنوٍنكْ
وقتهآ يآ بنْت ، والله :
مآتلآقينّي ( بدوٍنَكْ ) !
أبكًتبْ شيْ ، موٍ لآقـَيّ !
سوٍىَ حرٍفينّ بـ أحدآقَيّ
الأول: ذآبْ فيّ جفَنيْ
والآخرٍ: طآح بـ أعمآقٍيّ !!
و أرٍددْ بينيّ و ٍبينّي : ( ح ـبيبّي " والله ، لك وٍحَشه " ..
إذآ تسّمعنَيٍ جآوٍبنيّ ، ترٍى علـّـتـنيّ ظنوٍنّي )
تذكّرتك ! و زآرتنَيْ طيوفك ، و عْبرٍَت رٍعشة ..
خذونيّ لكْ ، وٍ فيّ لحًظةْ .. لقَيتكْ ، بسّ منْ دوٍنَيّ
انتَظرتِك ..
ليَنْ ما جفّ انتظآرٍيّ ،
وانتهى فينَي خَضَاري ..
...وإحتَضرتكْ
........... وإحتَضرتكْ
... وإحتَضرتكْ !